[ad_1]
وإذا ما اراد العراق تحقيق نتائج مميزة هذه المرة, ينبغي عليه أن يرتكز على نقطتين اولهما التعاون الاقتصادي والاخرى تتمثل بالاعتماد على العلاقات مع دول كبرى, للضغط على الاطراف المتصارعة والخروج بنتائج أيجابية على طاولة التفاوض.
الوسيط أى العراق يقدم نفسه من موقع الحياد، وهو يعرف أنه دفع ثمنا باهظا للتحيزات والصراعات الإقليمية، اما اطراف الصراع فلهم مصلحة فى التهدئة، المفاوضات والمباحثات قد تعتريها الصعوبة، لكن العبرة تكمن في النتائج.
[ad_2]