[ad_1]
وأضاف ، في تصريحات للتلفزيون الإيراني، أن “مناورات الحرس الثوري رسالة واضحة وتحذير جاد وحقيقي وميداني نرد فيها على تهديدات قادة الاحتلال الإسرائيلي”.
وبين سلامي أن “ما يفصل بين عملياتنا العسكرية الحقيقية والتدريبية هو تغيير زوايا إطلاق الصواريخ فقط، وعلى الصهاينة مراقبة أخطائهم وفي حال ارتكابهم أي خطأ سنقطع أيديهم”.
وأشار إلى أن “هذه المناورات هي تحذير جاد وحقيقي وميداني لتهديدات مسؤولي النظام الصهيوني بالحذر من أخطائهم”، على حد تعبيره.
وتأتي التصريحات الإيرانية ضد إسرائيل، بينما صادق الكنيست الإسرائيلي على ميزانية دفاع إضافية، وسط تقارير تفيد بأن إسرائيل تعد خطط طوارئ للعمل عسكريا ضد إيران، وفق صحيفة “يسرائيل هيوم”.
وفي تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي بني غانتس تعليمات إلى القوات الإسرائيلية بالاستعداد لخيار عسكري في مواجهة الأنشطة النووية الإيرانية مع بذل جهود دبلوماسية لكبح البرنامج النووي الإيراني.
[ad_2]
