أكلات يقوم بطبخها مصطفى شوقى.. وأصعب لحظة في حياته (فيديو)

[ad_1]

قال المطرب مصطفي شوقي إن والدته وأسرته الأقرب إلى قلبه، ووالدته سعيدة جدا لما يقدمه من أغاني وهي من أهم الشخصيات التي دعمته.

وذكر: “امي كانت ترفض أن اخوض تجربة الغناء لأنها تربوية ومحافظة وتهتم باستكمال دراستي وبعد الانتهاء من الجامعة دخلت المجال ووقفوا الى جواري”.

و اضاف خلال لقاءه مع الإعلامي عمرو الليثى ببرنامجه “واحد من الناس” على شاشة “الحياة”: “انا لا أحب أن أظهر بأنني ضعيف ومن أصعب اللحظات في حياتي وفاة والدي لأنني كنت بجواره ولم استطع أن أقدم له أي مساعدة لأن العلاج أصبح غير مفيد وحالته كانت متأخرة”.

نرشح لك: محمود المهدي: لو كنت مكان منة عرفة لتزوجت امرأة مطلقة ولديها 3 أبناء!

و تابع شوقي: “والدي صاحب فضل عليا وهو من علمني الاحترام والمسئولية والاعتماد على النفس، وامي دائما تدعو لي في كل وقت، وبخاصة في أغنية (ملطشة القلوب) والتي نجحت نجاح كبير”.

وذكر مصطفى شوقي: “انا اهتم بكل التفاصيل في حياتي ومن عيوبي انني عصبي وعنيد لأني من مواليد برج الثور ولكني في الصح بكون عصبي ولكني بحاول اتغلب على عيوبي، وانا بحب زوجتي جدا وهي قصة الحب الوحيدة في حياتي، وانا كنت عازف عن الزواج لفترات طويلة وكنت مأخر موضوع الزواج ولكن لما حبيت تزوجت وكانت هناك تجارب خفيفة في الحب ولم أجرح عاطفيا لانني صعيدي ومش رومانسي خالص”.

وكشف معرفته بالطبخ قائلا: “بعرف أعمل مكرونة وكبدة وفي بعض الاحيان بطبخ بامية وعملت مكرونة بشاميل مرة واحدة في حياتي”

وأوضح انه كان يغني بشكل معين في بدايته، وقدم أغنية مع حميد الشاعري وعلاء عبد الخالق بعنوان “أنا مصر” وقدمت الكوبليه بطريقة معينة بناء على توجيهات حميد ونجحت جدا، ومن وقتها اتخذت هذا الشكل في الغناء.

واستطر: “وجاءت مرحلة نصر محروس وهى مرحلة مهمة في حياتي و استمريت بهذا الشكل وحميد الشاعرى مدرسة كبيرة وانا سعيد ان يكون حميد الشاعري ونصر محروس في حياتي واستفدت منهم جدا”.