تابعونا على تيليكَرام .. الخبر أول بأول
تفجير هنا وحرق هناك وزلزال سيمحو البلاد واوضاع تقود للهاوية.. تلك هي مهمة بعض مواقع التواصل الاجتماعي التي باتت تبحث عن الوصول السريع من خلال منشورات تجذب متابعين ولو على حساب الحقيقية.. لتربك بدورها المواطن العراقي الذي بات حائرا بتصديق تلك المعلومة ام لا لكثرة المواقع التي تنشرها سوية وبلمح البصر.
قسم محاربة الشائعات في وزارة الداخلية يقول بأن الحرب الإلكترونية تعد من أخطر انواع الحروب. أما أعلى المواقع التي تصدرت نشر وترويج تلك الشائعات فتربع على عرشها الفيسبوك.
وعلى العكس من تلك المواقع تقف أخرى على الحياد لتنشر القصة الحقيقية وراء تلك الشائعة. في ظل دعوات لمحاربة الكاذبة والحد من خطرها الذي بات يؤثر ولو بجزئ بسيط على نفسية القارئ والمتصفح.