كل ما تريد معرفته عن الصكوك السيادية وأهميتها للاقتصاد

مال و أعمال

[ad_1]

وقع الرئيس عبد الفتاح السيسي قانون رقم 138 لسنة 2021 في شأن الصكوك السيادية، على أن يصدر رئيس مجلس الوزراء اللائحة التنفيذية للقانون خلال ثلاثة أشهر من تاريخ العمل بهذا القانون.


 


ويعرض “اليوم السابع” أهم ما يتعلق بمفهوم الصكوك وأهميتها وفقا لما يلي:


س. ما المقصود بالصكوك السيادية؟

ج. تصنف الصكوك بانها أحد أدوات الدين المتوافقة مع الشريعة الاسلامية تمنح لحاملها ملكية حصة في مشروع منجز أو قيد الإنشاء والتطوير أو في استثمار معيّن، وهذا يمثل الركيزة الأساسية للصكوك المصدرة، فهي لا بد من أن تكون مرتبطة بأصول.




س. ما هو الغرض من الصكوك الإسلامية؟


ج. يتم إصدار الصكوك لتمويل المشروعات، ويتشارك المساهمون مع الشركة الربح والخسارة، إذ يحصلون على نسبة مئوية من الأرباح، تتحدد عند التعاقد، كما يتحملون الخسائر وفقا لتلك النسبة المحددة، وهذا بناء على القاعدة الفقهية التي تنص على “الغُنْم بالغُرْم”، أي المشاركة في الربح والخسارة.




س. ما هو الفرق بين الصكوك وأدوات الاستثمار الأخرى؟


ج. هذه الأداء تعتبر جذابة للدول فهي على خلاف السندات التي تمنح حاملها نسبة محددة مسبقاً من قيمتها الإسمية، ويتم إصدار الصكوك بحصص متساوية القيمة، تمثل حصصا في المشروع وتُطرح للاكتتاب العام.




س. كيف يمكن الاستفادة من الصكوك في الاقتصاد؟


ج. من الممكن الاستفادة من تلك الصكوك في تمويل المشروعات التنموية التي تطرحها الحكومة على اختلاف أنواعها وقطاعاتها، حيث تتسم بالمرونة، ومن الممكن لصاحب الصك أن يبيعه أو يرهنه أو يهبه لأي شخص وفقا للقانون.


 

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *