الدكتورة (سجى سامي عبد اللطيف ) و هي تتنقل من دار الى دار في ارياف ضواحي بغداد-

سوشيال ميديا

[ad_1]

الدكتورة (سجى سامي عبد اللطيف ) و هي تتنقل من دار الى دار في ارياف ضواحي بغداد- الكرخ و في هذه الاجواء المشمسة الشديدة الحرارة لمتابعة مرضاها الذين يتلقون العناية الطبية في بيوتهم ضمن العزل المنزلي. الدكتورة ( سجى) واحدة من كثيرين يقومون بواجبهم تجاه المرضى في هذه الظروف المناخية القاسية و تزيدها قسوة عدد الوقاية التي يرتدونها.
لا توجد كلمات توفيهم حقهم.

[ad_2]

24 thoughts on “الدكتورة (سجى سامي عبد اللطيف ) و هي تتنقل من دار الى دار في ارياف ضواحي بغداد-

  1. بارك الله بيها..شكد اكو امثال دكتورة سجى يشتغلون خلف الكواليس ،الحمد لله سلطوا الضوء على نموذج من ابطال الجيش الابيض ، وجائزتنة وهديتنة من نشوف المريض صار زين واكتسب الشفاء التام ..جائزتنة وهديتنة من نشوف المواطن يوكف بطوابير اللقاح ويلقح ونقلل اعداد المصابين والوفيات

  2. صدكني ربك ماايعوفها كل شي جاي ايسويه ربك راح ايجازيها بدنيا قبل الاخره وبذات خدمة المريض اني بفترة من الفترات داومت بالعزل كممرضه جنت مافد شي اتعاجز عن خدمة اي مريض واستلم فوك طاقتي لدرجه جنت ارجع للبيت ايصير عندي هبوط من التعب الي بس الله يعلم بيه البارحه وكعت كلش اتمرضت صارت الدنيا سوده بعيني كتله ياربي اليوم اريدك انت توكفلي مثل ماوكفت لعبادك والله بنفس اللحضه كأنما كن فيكون كبل ارتاحيت واسكن المي كل عمل جاي اتقوم بيه راح تلكا بدنيا قبل الاخره خدمة المريض رزق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *