هل تعرض عبد اللطيف التلباني وأسرته للقتل؟ شقيقته تجيب

اخبار الفن

[ad_1]


01:00 م


الإثنين 07 فبراير 2022

كتب-مصطفى حمزة:

رغم مرور 33عاما على رحيل المطرب عبد اللطيف التلباني وأسرته، مازالت تفاصيل الحادث الذي أودى بحياته مع زوجته وابنته، تتعدد الأقاويل حولها، وزاد من غموضها وجود مزاعم عن تعرضه للذبح.

ومع حلول ذكرى مولد الفنان الراحل عبد اللطيف التلبانى، الذي ولد في 6 فبراير عام 1936، وكان ترتيبه الثالث بين 10 أبناء، 5 أولاد و5 بنات، كشفت شقيقته “أحلام” في حوارها مع “مصراوي”، الكثير من التفاصيل عما حدث معه، في حياته وبعد رحيله.

أحلام التلباني بدات حديثها، قائلة: “الوفاة حدثت في 10 يوليو عام 1989، وليست 2 فبراير كما هو موجود في مواقع عديدة”.

وعن ما يتردد عن تعرض المطرب الراحل عبد اللطيف التلباني وأسرته للقتل “ذبحا”، قالت :” ولا توجد جريمة، ما حدث في ليلة الوفاة، كان هناك عطل في الإشعال الذاتي، وابنته قامت بتسخين مأكولات بالفرن، ولم يستجب الإشعال”.

وأضافت :” ولأنها صغيرة لم تدرك وجود الغاز، فتحت باب الفرن هجم الغاز بغزارة، وتوفي أخي رحمة الله عبداللطيف التلباني، وزوجته وابنته اختناقا بالغاز، وتقرير النيابة أكد أن الوفاة غير جنائية”.

المطرب الراحل عبد اللطيف التلباني بدأ مشواره الفني عبر إذاعة الأسكندرية، ومنها انتقل إلى إذاعة القاهرة، وقدم من الحان محمد الموجى أغنية “اللى روحى معاه” كلمات الشاعر عبدالسلام أمين، وقدمه الإذاعي جلال معوض من خلال حفل أضواء المدينة، مؤكدا مولد موهبة فنيبة كبيرة.

ونجح عبد اللطيف التلباني في لفت الأنظار، وذاع صيته ولحن له الموجى عددا من أشهر أغانيه، ومنها برج الجزيرة، سك الشباك، على بياعين العنب، وهو ما شجع شعراء وملحنين آخرين للتعاون معه، ومنهم، محمد حمزة، ومحمد على أحمد، وعبدالسلام أمين، وحلمى أمين الذى لحن له “افرحوا يا حبايب لفرحنا”، كما لحن له بليغ حمدى، وعبد العظيم محمد، رياض السنباطى، فريد الأطرش، ومحمد فوزى.

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *