القصر رمز العائلة.. أين يعيش الأمير تشارلز عندما يصبح ملكا على عرش بريطانيا؟

منوعات

[ad_1]


منذ الحديث عن رغبة ملكة بريطانيا، الملكة إليزابيث الثانية، في حصول زوجة نجلها، كاميلا، دوقة كورنوال، على لقب الملكة عندما يصبح ابنها الأمير تشارلز، ولى عهد بريطانيا، ملكاً، زاد التساؤل عن وضع الأمير تشارلز عند تسلمه العرش، وحسبما ذكر موقع الديلي ميل، فإنه بين الأمور التي ستتغير عندما يرث الأمير تشارلز، عرش بريطانيا بعد وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية، هي انتقاله للعيش في قصر باكنجهام.



في السنوات الأخيرة، كانت هناك تكهنات بأن المقر الرسمي للعاهل في لندن سيصبح “مركز عمل” للنظام الملكي، مع عدم وجود أفراد من العائلة المالكة البريطانية في مقر الإقامة، وبأن يتم فتحه للجمهور، باعتباره نقطة جذب للزوار.


لكن من المفهوم أن أمير ويلز، صاحب الـ 73 عاماً، “يؤمن بشدة” بأن القصر هو “الرمز المرئي” للعائلة المالكة، وبالتالي يجب أن يكون منزله، وقال أحد المطلعين لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية: “إنه يشعر إنه الصواب، تماماً كما تفعل الملكة، العمل من قصر باكنجهام”.


يعيش تشارلز حالياً مع كاميلا، دوقة كورنوال، في كلارنس هاوس (مقر الإقامة السابق في مدينة وستمنستر للملكة الأم).


ويعد قصر باكنجهام أحد أكثر المباني شهرة في العالم، استخدمته الملكة فيكتوريا لأول مرة كمقر إقامة رسمي في لندن لملوك بريطانيا في عام 1837، يخضع المبنى المكون من 775 غرفة حالياً لعملية تجديد بقيمة 369 مليون جنيه إسترليني بتمويل من دافعي الضرائب، والمقرر الانتهاء منه عام 2027.

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *