جليلة المغربية تثير الجدل: تامر حسني ضحك عليَّ

اخبار الفن

[ad_1]

في مداخلة هاتفية مع الإنفلونسر الأردني حمودي حسين، أثارت الفنانة المغربية جليلة الجدل حول علاقتها بالفنان تامر حسني، وحديثها عن حبها الشديد له.

وطلبت من الجمهور بأن “يرحموها لأنّها لا تريد هدم علاقة تامر بزوجته إطلاقا”.

وأشارت جليلة في اتصالها الهاتفي، إلى أنَّها مازالت تحب تامر حسني “بحبه وبموت عليه”، مؤكّدة أنَّه عندما عاد إليها وتجددت علاقتهما أخبرها أنه انفصل عن زوجته بسمة بوسيل منذ عام ونصف العام.

وأضافت باكية أنَّها تريد الرحمة من الناس قائلة: “أنا أحبه وأموت عليه وهو نفس الشيء، وفي تفاصيل ما أقدر أقولها احترامًا للطرف الثاني، وفي حاجات ما أقدر اتكلم وأصرح عنها”، متابعة: “كنت رافضة إنه يرجع حياتي لأنه أكتر إنسان أذاني وتعبني في الحياة وضحك عليَّ”.

وتابعت: “أخبرني بانفصاله عن أم أولاده من سنة ونصف وعلى هذا الأساس وافقت على الرجوع إليه، أنا مش بخرب بيوت الناس، أنا مش جاية من الشارع، أنا إنسانة محترمة وعندي سمعتي، أرجوكم ارحموني”.

وفي أول رد عملي من تامر على شائعات انفصاله عن زوجته الفنانة المغربية بسمة بوسيل، نشر عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابه في “إنستغرام” مقطع فيديو قصيراً جمعه بها ليكذّب بطريقة غير مباشرة شائعات الانفصال عن زوجته.

وظهر تامر في الفيديو بجوار زوجته وهي تمسك مجموعة من البالونات بيدها، وعلق قائلاً: “مع زوجتي الحبيبة”.

وأعادت بسمة بوسيل نشر الفيديو عبر حسابها الخاص لتؤكد عدم صحة كل ما نُشر من أخبار حول انفصالهما.

وكانت جليلة قد حلّت ضيفةً على برنامج “et بالعربي” وقالت في بداية اللقاء الذي تم حذفه عن السوشيال ميديا الخاص بالبرنامج لأسباب لم تُكشف: “أعلنت أني ارتبطت بس أنا ما أعلنت إني تزوجت أو خطبت بل نشرت مقطع الفيديو واستعرضت الخاتم فقط ولم أتوقع ردود الفعل اللي حصلت”.

وكشفت جليلة أن الخاتم المميز يبلغ سعره حوالى 12 ألف دولار، لافتةً الى أن هوية عريسها “ستصدم البعض وستفاجئ البعض الآخر”، كاشفةً عن موعد خطوبتها والمقرر إقامتها بعد عيد الفطر المقبل.

ولدى سؤالها عن حقيقة عودتها إلى الفنان تامر حسني، لم تنفِ أو تؤكد، واكتفت بالقول: “ممكن”.

وحول سبب استخدامها لأغاني تامر حسني في المقطع المصوّر، قالت: “أنا بحبه، بحب أغانيه كتير وبحب اسمع له وتربيت على أغانيه”.

https://www.youtube.com/watch?v=Q-91KNQN3Vo



[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *