بين الحقيقة والخيال.. ما المقصود بالعين الثالثة والاسقاط النجمي الذي تحدث عنهما مسلسل “شقة 6” | خبر

اخبار المشاهير

[ad_1]



تنتقل إنجي إلى شقة جديدة لتستقر بها، ولكن أحداث غريبة تبدأ في الحدوث، فالأمر تعدى اشتعال النار بمفردها ووصل الأمر الى مشاهدة أشخاص والاستماع لحوار قديم دار بينهما، تبدأ إنجي في البحث عن تفسير لما يحدث لها ويقودها فضولها للتنقيب عن أمور لم تكن تعلم عنها شيئًا مثل الإسقاط النجمي والعين الثالثة، وعلى الرغم من تباين الأراء حولها حول حقيقة تلك الأشياء ألا أن رغبتها في المعرفة تجعلها تستمر في البحث، ولكن ما هو الإسقاط النجمي وما هي العين الثالثة التي تم ذكرهما في مسلسل شقة 6 ؟ وهل هما حقيقة أم خيال ؟.

نرشح لك: 5 ملاحظات على الحلقة الأولى من مسلسل “شقة 6″… غموض الشخصيات ونهاية مشوقة

ما هي العين الثالثة ؟

تتعدد أسماء العين الثالثة، فهناك من يسميها عين العقل أو عين البصيرة أو العين الداخلية، وهي عين متخيلة يعتقد من يؤمن بها بأنها تُوفر إدراك متجاوز للحواس وللرؤية العادية.

تتعلق العين الثالثة بالقدرة على التكهن بالمستقبل ومعرفة تفاصيل الماضي وكشف الغيبيات كذلك ممارسات الخروج من الجسد وهو الأمر الذي تم طرحه في المسلسل حيث رأت إنجي (روبي) حوار من الماضي وشعرت بأنه يحدث في الحاضر.

أما عن مكان تواجد العين الثالثة ففي الديانة الهندوسية يُقال أنها تقع في منتصف الجبين أعلى قليلًا من الحاجبين ويتم التدريب على فتحها عن طريق تركيز الانتباه على تلك النقطة أثناء القيام بأوضاع اليوجا الروحية، والغرض من ذلك هو الوصول لحالة من تناغم وتناسق تردد الإنسان مع تردد الطاقة الكونية مما يكشف أمامه الغيبيات.

أما في بعض المعتقدات الأخرى فيظن أن العين الثالثة مرتبطة بالغدة الصنوبرية والتي يعتقد المؤمنون بهذه المذاهب أن في العصور القديمة جدا كان هناك عين ثالثة في الجزء الخلفي من الرأس ولكن مع مرور الزمن أصبحت تحمل اسم الغدة الصنوبرية ويُعتقد أن تلك الغدة مسؤولة عن إنتاج مادة DMT «داي ميثيل تريبتامين” والذي يفرز بكثرة في لحظة الولادة والوفاة، لذلك يعتقد البعض في وقتنا الحالي أن تلك الغدة مسؤولة عن البصيرة وفتحها يفتح أمام الإنسان الغيبيات.

ما هو الإسقاط النجمي؟

الإسقاط النجمي وهو تجربة الخروج من الجسد والسفر إلي أي مكان يريده الشخص، كما أن فكرة الإسقاط النجمي موجودة في العديد من الديانات المختلفة.

كذلك هناك أنواع من الإسقاط النجمي وهي : الخروج من الجسد، الأحلام الجلية وتعني حالة الاستيقاظ داخل الحلم واستقبال مظاهره، التخاطر والرؤية عن بعد.

أما عن مدى حقيقة الإسقاط النجمي فعلى الرغم من إدعاء البعض باستطاعتهم للقيام بالإسقاط النجمي إلا أنه لا يوجد دليل علمي على ذلك ولم يرصد العلماء أي مؤشرات تؤكد ذلك.

اقرأ ايضًا:

سمية الخشاب تدعم الصيادلة: أي حد يقلل من قيمتهم مخه محدود

مي عمر تتغزل في محمد سامي: أنت الدليل على وجود الرجال المثاليين

تعديل موعد افتتاح الدورة 43 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

سوزان نجم الدين تحتفل بتخرج ابنها من المدرسة: طفلي الصغير كبر في غفلة مني

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *