كرهته سعاد حسني وغنى في أكبر مسارح العالم . .تعرف على حكاية العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ وأهم محطات حياته
كلامات من ذهب سبق وان قالوها الأولين : “النجاح لا يصنعه الأعداء ولا يصنعه الأصدقاء، النجاح يعتمد على الموهبة فالفن قيمة عظيمة”.
هذه الجملة هي واحدة من أشهر كلمات أسطورة حية خالدة توضح منهج حياته الذي أوصله لهذه القيمة. فقد أصبح خالداً بأغانيه المهمة التي عاش معها أجيال وأجيال حالات الحب والكره، كما أرخت أغانيه لفترة مهمة من تاريخ مصر. ورغم أن رحلته العمرية كانت قصيرة، حيث توفي عن عمر ناهز ال 48 عاما متأثراً بآلام مرضه، إلا أنه صنع رصيداً كبيراً من الأغاني وكان من أحد رواد التغيير في الموسيقى العربية. إنه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ.
هذه الجملة هي واحدة من أشهر كلمات أسطورة حية خالدة توضح منهج حياته الذي أوصله لهذه القيمة. فقد أصبح خالداً بأغانيه المهمة التي عاش معها أجيال وأجيال حالات الحب والكره، كما أرخت أغانيه لفترة مهمة من تاريخ مصر. ورغم أن رحلته العمرية كانت قصيرة، حيث توفي عن عمر ناهز ال 48 عاما متأثراً بآلام مرضه، إلا أنه صنع رصيداً كبيراً من الأغاني وكان من أحد رواد التغيير في الموسيقى العربية. إنه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ.
وقال سربية :”كان عبد الحليم يبدو أمام سعاد حسنى كعاشق متيم وحبيب يهبها كل الحنان ولكن عندما يكونان وحدهما فقط ، أما إذا تواجدا فى مجتمع واحد فإنه يتعمد ألا يكلمها إلا بصورة عادية وكأنه يريد أن يوحى للناس بأن الحب بينهما من طرف واحد، حتى قرررت السندريلا أن تنزع حبه من قلبها”.