الفنان المصري عبدالعزيز مخيون بعد نجاته من محاولة الاغتيال: لا أستطيع الطعن في شرف زوجتي ولكني متأكد من أنها خططت لقتلي

اخبار الفن اخبار المشاهير

الفنان المصري عبدالعزيز مخيون بعد نجاته من محاولة الاغتيال: لا أستطيع الطعن في شرف زوجتي ولكني متأكد من أنها خططت لقتلي

عبدالعزيز مخيون

  قبل أشهر قليلة زارت صحيفة الشرق الاوسط العربية الصادرة من لندن  زارت الفنان عبد العزيز مخيون في القاهرة، بعد ان اجريت له ثلاث عمليات تجميل في الوجه فشي مستشفى السلام الدولي في الغرفة 917 لنعرف منه تفاصيل ما حدث.

ـ في مساء ذلك اليوم كان لدي اجتماع مع فرقة «تسابيح» في مكتبي، وهي فرقة انشاد غنائي وشعري، وانتهى الاجتماع وانصرفوا وبعدما جلست للقراءة وترتيب اوراقي، قررت الانصراف الى المنزل، وبعدها بثوان تلقيت اتصالا من المنزل اكثر من مرة على هاتف المكتب، الذي يظهر عليه رقم الطالب، ولم احب ان اتصل بالمنزل لانني بالفعل كنت في طريقي اليه، وفي هذا الوقت كنت ارتدي جلبابا ابيض وعباءة بنية اللون، وذهبت الي المنزل وركنت السيارة وصعدت وفتحت باب شقتي، ودخلت الى غرفة نومي والقيت بالعباءة على الكرسي، وتوجهت بعد ذلك الى المطبخ لأعد بعض الاشياء لابنتي الصغيرة، وفوجئت بشخص طويل القامة وضخم وملثم بقطعة قماش احمر وفوقها غطاء اسود، تظهر عيناه فقط، وبعدها عرفت ان هذا الشال هو الكوفية الفلسطينية الخاصة بي، وقام بطعني، لا اذكر على وجهي اولا ام رقبتي، فقمت بضربه ومقاومته بشدة، وأمسكت بالسكين لدرجة انها قطعت اصابعي الاربعة في يدي اليمني، بعدها وقعت على الارض وقفز فوقي لضربي، وكنت اقاومه بضربه بقدمي اليمني، وبدأت اصرخ واستغيث، فتمكن مني واصابني اصابات شديدة وواصلت المقاومة حتى وجدت نفسي في ظلام دامس.

ـ في مساء ذلك اليوم كان لدي اجتماع مع فرقة «تسابيح» في مكتبي، وهي فرقة انشاد غنائي وشعري، وانتهى الاجتماع وانصرفوا وبعدما جلست للقراءة وترتيب اوراقي، قررت الانصراف الى المنزل، وبعدها بثوان تلقيت اتصالا من المنزل اكثر من مرة على هاتف المكتب، الذي يظهر عليه رقم الطالب، ولم احب ان اتصل بالمنزل لانني بالفعل كنت في طريقي اليه، وفي هذا الوقت كنت ارتدي جلبابا ابيض وعباءة بنية اللون، وذهبت الي المنزل وركنت السيارة وصعدت وفتحت باب شقتي، ودخلت الى غرفة نومي والقيت بالعباءة على الكرسي، وتوجهت بعد ذلك الى المطبخ لأعد بعض الاشياء لابنتي الصغيرة، وفوجئت بشخص طويل القامة وضخم وملثم بقطعة قماش احمر وفوقها غطاء اسود، تظهر عيناه فقط، وبعدها عرفت ان هذا الشال هو الكوفية الفلسطينية الخاصة بي، وقام بطعني، لا اذكر على وجهي اولا ام رقبتي، فقمت بضربه ومقاومته بشدة، وأمسكت بالسكين لدرجة انها قطعت اصابعي الاربعة في يدي اليمني، بعدها وقعت على الارض وقفز فوقي لضربي، وكنت اقاومه بضربه بقدمي اليمني، وبدأت اصرخ واستغيث، فتمكن مني واصابني اصابات شديدة وواصلت المقاومة حتى وجدت نفسي في ظلام دامس.

 

المصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *