تقارير: تعثر مفاوضات أتلتيكو مدريد وجريزمان لهذا السبب

رياضة

[ad_1]


رجحت وسائل إعلام تعثر انتقال مهاجم برشلونة أنطوان جريزمان إلى أتلتيكو مدريد بسبب تأخر تشيلسي في إنهاء أوراق ضم ساؤول نيجويز من الروخي بلانكوس قبل إغلاق الميركاتو الصيفي.


 


ووفقًا لصحيفة “كادينا سير” الإسبانية، لم تتم صفقة ساؤول نيجويز إلى تشيلسي وهذا يعني عدم عودة أنطوان جريزمان إلى أتلتيكو مدريد وتعثر صفقة لوك دي يونج إلى برشلونة.


 


بينما تحدث فابريزيو رومانو مراسل شبكة سكاي سبورتس إيطاليا: “ليست هناك أي مشكلة بين أتلتيكو مدريد وتشيلسي، كل شيء جاهز، تبقى فقط التحقق من العقود والتوقيع، صفقة غريزمان ولوك دي يونغ متوقفة على صفقة ساؤول”.


 


وأشار برنامج “الشيرينجيتو” الإسباني إلى أن صفقة انتقال لوك دي يونج إلى برشلونة فشلت، وسيبقى المهاجم الهولندي في إشبيلية.


 


وقال البرنامج أن مسألة انتقال جريزمان لأتلتيكو مدريد وساؤول لتشيلسي ولوك دي يونج لبرشلونة غير واضحة، حيث يشير بعض الصحفيين أنه في حال تمت المراسلة قبل وقت إغلاق الميركاتو فيحق تسجيلهما فيما بعد.


 

في سياق متصل، كشفت تقارير صحفية فرنسية عن حسم نادي أتلتيكو مدريد بطل الدوري الإسباني استعادة خدمات الدولي الفرنسي أنطوان جريزمان مهاجم فريق برشلونة على سبيل الإعارة في الساعات الأخيرة من الانتقالات الصيفية الجارية.


وقالت صحيفة “ليكيب” في تقرير لها: “تمكن أتلتيكو مدريد من إعادة أنطوان جريزمان في اليوم الأخير من فترة الانتقالات”.


وأضافت الصحيفة: ” اللاعب الفرنسي الدولي البالغ من العمر 30 عامًا على سبيل الإعارة من برشلونة مع خيار الشراء”.


وارتبط اسم جريزمان قبل أسابيع بإمكانية العودة إلى أتلتيكو مدريد من جديد في صفقة تبادلية بطلها، ساؤول نيجيز، ولكن لم يتوصل برشلونة لاتفاق مع بطل الدوري الإسباني ليبقى الفرنسي الدولي.


وتقدم برشلونة بعرض لاستعارة فيليكس من أتلتيكو، لكن نادي العاصمة رفض العرض، ليتقدم بلوجرانا بعرض جديد وهو مبادلته بجريزمان.




وتشير تقارير صحفية، إلى أن دييجو سيميوني المدير الفني لأتلتيكو سيكون سعيدا بعودة جريزمان، لكن إنريكي سيريزو رئيس النادي غير مقتنع برحيل جواو فيليكس.

 


فيما يستشير أتليتكو  مدريد ع​​ما إذا كان بإمكان جريزمان التسجيل بمجرد حساب رحيل سايل نيجيز إلى تشيلسي. إنها بالفعل مسألة دقائق أن كل شيء رسمي طالما تم استيفاء حد الراتب.


 


 

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *