اعرف قصة الكلب “ديوك” أعمى وأصم وتحول لـ نجمًا على السوشيال ميديا .. صور

منوعات

[ad_1]


تحول الكلب الألبينو الألمانى، ديوك، من كلب يعيش في ملجأ للحيوانات ولا يجد من يعتني به، إلى نجماً على السوشيال ميديا، وله حساب خاص ومتابعون بعشرات الآلاف.

vj
 


وأوضح موقع “ديلى ميل” البريطانى، أن الكلب الألمانى يعيش فى تكساس الأمريكية مع مالكته المحاسبة مرسيدس أندرادى، ويتمتع ببشرة بيضاء بالكامل وأنف وردى، وفوق كل ذلك يعاني من الصمم والعمى الجزئى، كما أنه حساس للغاية لأشعة الشمس، ومصاب باعتلال عضلة القلب.


Rare albino dachshund Duke, who struggled to find his forever home, is now living his best life - and even has his own Instagram account


وعلى الرغم من كل تلك المشاكل الصحية، يعيش ديوك حياة مليئة بالمرح، وتقول مرسيدس – التي تبنته في عام 2013 – إنها وقعت في حبه من النظرة الأولى.


Eight-year-old Duke, who lives in Texas with adoring owner Mercedes Andrade, 38, is all white with a pink nose and light blue eyes


وخصصت الأمريكية مرسيدس، صفحة خاصة لكلبها، وأصبحت تنشر صوره بصورة شبه يومية، ما أكسبه شعبية جارفة على إنستجرام ومواقع السوشيال ميديا.


Because of his unique features, Duke is often stopped by people at parks and receives dozens of admiring messages on his Instagram account


واعترفت السيدة الأمريكية، أنها أول مرة ترى فيها كلباً يعاني من اعتلال صبغات البشرة والجلد، ومع ذلك أصرت على أن تتبناه، لافته إلى أن الأيام أثبتت صحة اختيارها وقرارها، إذ أصبح ديوك نجماً في العالم الافتراضي الرقمية والواقعي، وكثيراً ما يتم إيقافه مع صاحبته والتقاط الصور السيلفي معه، كما يتلقى عشرات من رسائل الإعجاب يومياً مما يقرب من 4 آلاف متابع لحسابه على إنستجرام.


As well as his unusual complexion, the hound's condition means he is partially deaf and blind


 


Duke has a dilated cardiomyopathy, which means his heart is bigger than normal (pictured in his funky outfits)


وتشير مرسيدس إلى أن المارة لا يصدقون عيونهم عندما يرون “ديوك” معها، لأنهم لم يشاهدوا كلباً أمهق “شديد البياض وليس لامعا” من قبل، والطريف أن مرسيدس تقرأ لديوك رسائل الإعجاب، ويهز ذيله إعجاباً وكأنه يفهم ما تقول أو يعي معنى كل كلمة من تلك الرسائل الإلكترونية أو التعليقات اللطيفة.


Mercedes says in the dark times of Covid-19, Duke has been a blessing, giving joy to many - especially her


 


According to Mercedes, Duke loves playing fetch with all his toys, morning and evening walks, and his bandanas and getting his pictures taken


وتؤكد أن الأقدار كافأتها بـ”ديوك”، لأنها أصرت على رعايته بعد أن عرفت أن الكثيرين رفضوا ذلك بسبب حالته المرضية الصعبة وتعدد أمراضه.


According to Mercedes, Duke loves playing fetch with all his toys, morning and evening walks, and his bandanas and getting his pictures taken


وتكشف أنه يحب ارتداء الملابس ولعب “الاستغماية”، ولديه إحساس طاغٍ بالنجومية والأناقة، الأكثر من ذلك أنه يعتمد على كلبة أخرى تدعى ديور تساعده في تحديد الاتجاهات وتسير وتلعب معه دائماً، ويحب الجميع ويسعده دائماً أن يكون محبوباً ويسمع كلمات الاعجاب.


Mercedes says Duke has learned a version of hide and seek - he will go into the closet and close the door. He'll then scratch at the door so you can find him


ويرى ديوك ببصيص من النور في عينه اليسرى، ولا يسمع إلا الأصوات العالية النبرة مثل الصافرة، ما يجعل تدريبه أكثر صعوبة من المعتاد، ومع ذلك فإنه عندما يلتقط شيئاً يتذكره على الدوام وينفذه ببراعة، وتؤكد مرسيدس أنه كان بارقة أمل ونور في أوقات كوفيد-19 الصعبة، جعل الأيام التي قضتها في البيت أكثر سهولة.

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *