[ad_1]
ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، أسفر بحثهم عن 815 جسما عبر نبتون (TNOs)، مع الإبلاغ عن 461 جسما لأول مرة في ورقة بحثية جديدة.
يُطلق على الأجسام TNO لأنها أبعد من أي كوكب صغير أو كوكب قزم في النظام الشمسي مع مدار وراء نبتون.
يمكن أن تكشف الدراسة الإضافية لحركاتهم ومدارهم عن تأثير الجاذبية للكوكب الرسمي التاسع بعد كوكب نبتون، وفي الشهر الماضي فقط خطط فريق آخر من الخبراء للموقع المحتمل للكوكب التاسع، على بعد 46.5 مليار ميل تقريبًا من الشمس، وقاد هذا البحث الجديد الدكتور بيدرو برناردينيلي في قسم الفيزياء وعلم الفلك بجامعة بنسلفانيا.
ولعل الهدف الأساسي لـ DES هو قياس المعدل المتسارع للتوسع الكوني، بناءً على بيانات من مئات الملايين من المجرات، لكن هذه الورقة تتحدث عن ظواهر كونية أقرب بكثير إلى النظام الشمسى استنادًا إلى ست سنوات من البيانات التي تم التقاطها بين عامي 2013 و 2019.
وكانت تم وضع نظرية الكوكب التاسع لأول مرة من جانب خبراء من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في عام 2014 عندما اكتشفوا أن TNOs تتصرف بشكل غير عادي.
ولا يزال علماء الفلك يدعون أن هذا يمكن تفسيره من خلال سحب الجاذبية لكوكب تاسع في نظامنا الشمسي يدور على بعد 20 مرة من شمسنا من نبتون.
[ad_2]