[ad_1]
وجهت سيدة عراقية مناشدة عبر السومرية، الى وزير الداخلية ورئيس لجنة مكافحة الفساد، للكشف عن مصير زوجها الذي اعتقل على يد عناصر مجهولة بـ “تهمة ملفقة” في العاصمة بغداد.
وناشدت السيدة وزير الداخلية عثمان الغانمي ورئيس لجنة مكافحة الفساد الفريق احمد ابو رغيف بالتدخل لانقاذ زوجها الذي لا يزال مصيره مجهولا.
وفي تفاصيل القصة فقد روت سيدة ان “مجموعة من الرجال المدنيين طرقوا باب منزلها حيث تسكن في احد المجمعات السكنية وعندما حاولت ان تستعلم عن هويتهم قبل فتح الباب لهم قالوا انهم (كيولية) على حد تعبيرها”، مبينة انها “رفضت فتح الباب وقامت بالاتصال بأمن المجمع علهم يتدخلون وينقذون الموقف، لكن سرعان ما باغتها زوجها بفتح الباب، ليقوم هؤلاء الاشخاص باعتقاله (بطريقة بشعة)”.
وفي تفاصيل القصة فقد روت سيدة ان “مجموعة من الرجال المدنيين طرقوا باب منزلها حيث تسكن في احد المجمعات السكنية وعندما حاولت ان تستعلم عن هويتهم قبل فتح الباب لهم قالوا انهم (كيولية) على حد تعبيرها”، مبينة انها “رفضت فتح الباب وقامت بالاتصال بأمن المجمع علهم يتدخلون وينقذون الموقف، لكن سرعان ما باغتها زوجها بفتح الباب، ليقوم هؤلاء الاشخاص باعتقاله (بطريقة بشعة)”.
واردفت ان “عملية القبض حدثت امام اعين طفليها (8 سنوات و 6 سنوات)”، مشيرة الى انها حاولت ان تستفهم عن التهمة الموجهة لزوجها ليصلها الجواب بأن التهمة هي (خيانة الامانة)”.
وختمت السيدة حديثها الذي وجهته عبر السومرية بأن “اطفالها متأثرين جدا بالحادثة ولم يتوقفوا عن البكاء منذ الخميس الماضي -يوم اعتقال والدهم-، وان وضعها صعب جدا بانتظار تدخل الشرفاء لكشف مصير زوجها وانقاذه”.
[ad_2]
