زهراء غندور: النساء في لبنان صوتهم مسموع أكثر من النساء في العراق #عراق_24 @ira

سوشيال ميديا

[ad_1]

زهراء غندور: النساء في لبنان صوتهم مسموع أكثر من النساء في العراق
#عراق_24
@iraq24hd
@hanen.ghanim
@zahraa.ghandour

 

[ad_2]

24 thoughts on “زهراء غندور: النساء في لبنان صوتهم مسموع أكثر من النساء في العراق #عراق_24 @ira

  1. كُلّ شخص عندة شيء يُسمى ( الخوف الإجتماعي ) أو إل ( sad)
    بمعنى أوضح ( يخاف من كلام الناس ) الخوف من الأحكام والانتقادات، بكلّ حُلم أو هدف يسعى ألة لازم يأخذ قرار ( يا تُرى حُلمي يناسب توقعاتهم زين أغير هدفي بشيء أحسن أخاف أحد يستهزأ بكلامي ) أو من يختار تخصصة الدراسي أو حتى يكون بمكان عمل الأفكار السلبية ترافقة بكلّ وقت على ما هو عليه ( ذاتي لازم أغيرها حتى ألاقي استحسانهم )،بطبيعة الحال الانتقاد يُرافق الإنسان بكلّ لحظة من حياته ، ومهما كانت جسور الثقة قوية بداخل النفس فلا بد أن تتأثر بكذا انتقاد، يعني بكل شخص مهما جعل ال system على التعايش بسبب التعويد،راح يبقى ولو بنسبة 10 % يتأثر بسبب ال sad ،ولكن التغلب على هذا الشيء أو اتخاذة حافز وبمعنى أوضح التفكير بإيجابية ( حلمي هو لنفسي راح أحقق هل شيء لنفسي لأخالف كلامهم أني شيء مُتفرد يعني لازم أكون مثلهم ميصير أختلف بكذا جانب مظهري هو هويتي، منو فلان حتى يحكم علي عيون الناس ما تشوف الشيء المملي، بل الشيء الناقص وبسبب صفة يمكن تكون مو إرادية يعتبروهة خلل، أني ناجح، أني أقدر على هذا الشيء وأصلا يهون أحلامي كبيرة وأني كبير بيها ) وعلى هذا المنوال يسير الشخص مع الرهاب الاجتماعي كشيء أساسي في الحياة
    ويا أنتم، الكلمة الطيبة صدقة،وعليكم بأنفسك وإصلاحها، فلا أنتم كالمرايا بلا خدش، ولا نحن كذلك، فهوينا هوينا، فالقلوب ما فيها يكفيها والحياة مُتعبة، فراعوا من حولكم يرعاكمُ الله @alhamza_1992

  2. الجذب الجذب اصلا جهل فضيع بلبنان ويزوجون البنت بعمر تسع سنوات وقرف وهالشي عندهم عادة هذا غير الاستعباد الجنسي القسري والعنصرية وعايير الجمال اذا موحلوة مااحد يقدرها لبنان بالمرتبة الثانية عنصريا

  3. عود شوفوني اني النسويه اللي اهتم بقضايا المرأة .. بلا تفلسف و بلا كلام فارغ محد صوته مسموع بالعراق نساء و رجال بس رجالنا بالشارع و بكل مكان يعاملون المره معاملة طيبة و يساعدونها و يحترموها ( ماعدا الحالات الشاذه) لان هاي موجودة بكل مجتمع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *