اكتشاف حقيقة “أدهم” ومصير “ياسمين” الغامض … 7 ملاحظات على الحلقة السابعة والثامنة من “60 دقيقة” | خبر

اخبار المشاهير

[ad_1]


عرضت منصة “شاهد vip” الحلقتين السابعة والثامنة من مسلسل “60 دقيقة” من بطولة ياسمين رئيس ومحمود نصر.

وتدور أحداث المسلسل في إطار من الغموض والتشويق حول “ياسمين” زوجة مضطربة تعيش في مرحلة ارتباك وقلق يؤثر على أسرتها.

نرشح لك: ابن فضل شاكر: راغب علامة مش سوبر ستار.. وقلقان من عودة والدي للغناء (فيديو)

وبعد عرض الحلقتين من مسلسل “60 دقيقة” كان لنا هذه الملاحظات:

عنوان الحلقات

كما اعتدنا لكل حلقة عنوان مختلف، يلمح للأحداث التي سنشاهدها، وحملت الحلقة السابعة عنوان “هواء بارء” والحلقة الثامنة “جريمة كاملة”.

الانتحار

الانتحار هو كلمة السر في هذا المسلسل، بداية من محاولة الانتحار الأولى لـ”سارة” التي نجت منها، كان هو بداية شكوك “ياسمين” وزيادة قلقها نجو زوجها، وبحثها ومحاولة اكتشاف بعض الحقائق، ثم انتحار “سارة” مرة أخرى وموتها في عيادة الطبيب “أدهم” لتكون نقطة فاصلة في علاقة “ياسمين” بزوجها فبعد هذه الحادث اكتشفت كل جرائمه، وأيضا انتحار “والد أدهم” وهو الخطوة الأهم في زيادة مرضه النفسي وتحكمه في والدته.

ظهور المؤلف

ظهر المؤلف محمد هشام عبية في أول مشهد بالحلقة السابعة، وقدم دور رئيس المباحث الذي يحقق في قضية انتحار “سارة” في مكتب الطبيب “أدهم”.

نرشح لك: محمد هشام عبية مؤلف “60 دقيقة” عن تجربة التمثيل: الوقوف أمام محمود نصر صعب… والحلقة التاسعة صادمة

اكتشاف الحقيقة

على مدار 6 حلقات كانت شخصية “أدهم” وعلاقته بوالدته غير مفهومة، هناك أسرار كثيرة غائبة، وجاءت الحلقة الثامنة لتوضح كل شيء وفيها نكتشف حقيقة “أدهم” المريض النفسي، المغتصب منذ أن كان في سن المراهقة، طفل عنيف حاول والده علاجه، لكن تحكم والدته ورفضها الاعتراف بمرضه النفسي، حوله لوحش، استغل مهنته وإعجاب الفتيات به ليغتصب ويتحرش ويتقرب منهن.

الاستعانة بالسوشيال ميديا

لم تجد “ياسمين” أمامها سوى مواقع التواصل الاجتماعي لتلجأ لها لتحكي ما عانته وما اكشتفته عن زوجها، لكن قوة “أدهم” كانت أقوى وانقلب كل شيء ضدها، يجعلنا المسلسل نشاهد تأثير السوشيال ميديا على الشخص وتأثريها على المجتمع وطريقة نظرته للأمور.

هل تم تنفيذ الإعدام

في بداية كل حلقة نرى “ياسمين” وهي بملابس الإعدام، وفي الحلقة الثامنة، رأينا والدتها تجلس حزينة ويستعد سائق السيارة للتحرك، هل تم تنفيذ حكم الإعدام أم تم تأجليه، هذا ما تكشفه الحلقة التاسعة والأخيرة.

المرض النفسي

طوال حلقات المسلسل كانت فكرة زيارة الطبيب النفسي ومحاولة حل أي أزمة بالحكي والاعتراف بالمشكلة هي الرسالة الأولى، قد تكون فكرة مشجعة لأي شخص يريد زيارة طبيب نفسي، لكن مع عرض الحلقات اكتشفنا جانبا آخر من الفكرة، نظرة المجتمع والخوف مما يقوله الناس، تعرضت فتاة صغيرة لمشكلة مع طبيبها النفسي، لكنها لم تستطع التحدث لأنه لن يصدقها أحد سيقال عنها أنها مريضة، حتى عندما تم اتهام “أدهم” رسميا بالاعتداء الجنسي، استطاع الخروج من الأزمة ببساطة لا يوجد دليل سوى أنها مريضة نفسية.

لا يفوتك: مصطفى قمر: حميد الشاعري كان بيلاعني كوتشينة على الأغاني بتاعتي.. حظي إن الكوتشينة كان فيها 8 ولاد

اقرأ أيضا:

محمد هنيدي يستعيد ذكرياته في العجمي: اشترى شقة بـ10 جنيه… وعقدة تسبب فيها حفل عمرو دياب

هنادي مهنا: شبكتي اتقسمت نصين يوم فرحي (فيديو)

سميرة سعيد: أرشيفي مع بليغ حمدي مليء بالكنوز وأرغب في إعادة طرح هذه الأغاني

بشرى تتخلى عن هاتفها وتعلن الابتعاد عن مواقع التواصل الاجتماعي

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *