[ad_1]
وبما أن التفاهمات السياسية توقفت نوعا ما الى حين المصادقة على النتائج النهائية يرى مراقبون أن الحديث عن الكتلة الكبرى سابق لأوانه في الوقت الحالي ويحتاج إلى حوارات موسعة ما بين جميع الأطراف الشيعية والمكونات الأخرى لرسم خريطة تحالفات تشكل من خلالها الكتلة المعنية بالتشكيلة الحكومية المقبلة.
مابين التيار والإطار.. سباق مع الزمن للظفر بالكتلة الكبرى والاخيرة لن تتحقق بسهولة ما لم يكن هنالك تحشيد نيابي يتجاوز عتبة النصف زائد واحد بحسب أوساط متابعة.
[ad_2]