أذا رحت على الكورنيش في البصرة ووصلت يم السياب لاتنسى تصور صورة تذكار ومطبوعة ل

سوشيال ميديا

[ad_1]

أذا رحت على الكورنيش في البصرة ووصلت يم السياب لاتنسى تصور صورة تذكار ومطبوعة
لأن قيمة الصورة هي بتخليدها وطباعتها

وحيد أبو عبد الله واحد من أقدم المصورين المتجولين بالبصرة عايش على هاي المهنة اللي يحبها من (1987) ولحد اليوم وبسبب انتشار صور الهواتف ابو عبد الله قل الطلب على صوره ومهنته اللي معيش عليها عائلته هواي تأثرت وحتى بقى على كامرته القديمة ومايگدر يشتري أحدث
صح كلنه عدنه نقالات وكاميراتهن مرات أفضل حتى من الكاميرات اللي عند المصورين الجوالة بس صدگوني راح هواي تستمتع من تاخذ ذكرى مطبوعة وبيها قيمة أكثر اذا تحس ان المبلغ الدفعته علمودها راح يساعد شخص على الاستمرار
حبيت اكون واحد من المبادرين و يصورني أستاذ وحيد وأشارك الصورة وياكم
صورتها بعيد الحب انا وكامرتي واليوم أستلمتها
الصورة بألفين دينار مطبوعة
واذا حبيت يحولها الك على الواتس اب اعتقد بخمسية أو بألف

أكو مصور جوال ثاني هم على الكورنيش وأعتقد وضعه مايختلف عن وضع أستاذ وحيد
صوروا يمهم حتى تساعدوهم يبقون بحب مهنتهم ومعيشين عوائلهم
صور يمهم وشارك الصورة على حسابك وساعد أصحاب المهن اللي تأثرت
@hussein.faleh.raheem

[ad_2]

24 thoughts on “أذا رحت على الكورنيش في البصرة ووصلت يم السياب لاتنسى تصور صورة تذكار ومطبوعة ل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *