[ads1]
وبعد الهجوم توالت ادانات لمحاولة الاغتيال الفاشلة من قبل شخصيات بارزة في مقدمتها رئيس الجمهورية برهم صالح و السيد مقتدى الصدر والسيد عمار الحكيم وشخصيات اخرى اجمعت على ان الهجوم عمل ارهابي يهدف لزعزعة الصف العراقي ويستهدف امن واستقرار وسمعة البلاد.
وفي أول رد فعل دولي على الهجوم دانت الولايات المتحدة بشدة محاولة الاغتيال التي تعرض لها الكاظمي ، وفي السياق ذاته اعربت وزارة الخارجية السعودية ادانة المملكة العربية للعمل الارهابي مؤكدة وقوفها صفاً واحداً إلى جانب العراق، ولم تغب لبنان عن المشهد اذ دان الرئيس اللبناني ميشال عون محاولة الاغتيال بتأكيده بانها ليست فقط لشخص الرئيس الكاظمي بل كذلك الاستقرار والأمن في العراق. كما واستنكرت مصر عبر الرئيس السيسي الحادث حيث دعا الى الاخير الى التكاتف ونبذ الكراهية فيما توالت ردود الفعل الرافضة للعمل من قبل دول وشخصيات عربية ودولية.
[ad_2]