[ads1]
في ظل استمرار الرفض لنتائج الانتخابات، تشهد مقتربات المنطقة الخضراء بين الحين والآخر، تصعيدا في الاحتجاجات لجماهير الاحزاب المعترضة، في حين لا تزال بعض الاطراف السياسية تدعو للتهدئة والجلوس الى طاولة الحوار لعبور الأزمة الراهنة.
رسائل احتجاجية ترجمت على شكل تظاهرات بدأت تتصاعد وتيرتها يوما بعد اخر هذا مايحاول الواقفون امام بوابات المنطقة الخضراء ايصاله لمفوضية الانتخابات اخرها ماحدث مؤخرا من محاولة لاقتحام اسوار الخضراء من قبل الرافضين للنتائج.
وتتجه اطراف عدة نحو التهدئة ومحاولة حلحلة الخلافات التي قد تؤدي لنتائج لاتحمد عقباها من خلال الجلوس على طاولة الحوار والتوصل لصيغة تراضي ترضي جميع الاطراف.
التصعيد ام التهدئة تحركان ستكشف عنهما الايام القليلة المقبلة، فالشعلة الرافضة لنتائج الانتخابات ستطفئ نارها اللقاءات بين الاطراف المعنية والرافضة للعملية برمتها.
[ad_2]
