اليوم العالمى لـ “ان فريند”.. سألنا البنات: حذفتى مين من فيس بوك وليه؟

يحتفل العالم اليوم بـ اليوم العالمي لـ “ان فريند”، لذا قررنا طرح سؤالًا على الفتيات، وهو “حذفتي مين على فيس بوك وليه؟” وتنوعت الإجابات، وكانت سببًا في تحول الموضوع لكوميديا خفيفة، وكانت الإجابات ما بين حذفت ماما وخطيبي وأهل جوزي، وغيرهم، وإليك أبرز إجابات الفتيان عن السؤال.

قالت إيمان حسين: “بصراحة أنا عاملة ان فراند لماما لسه من يومين، والسبب هي إنها فاهمه الفيس بوك بطريقة غلط خالص”، وتضيف ضاحكة: “ماما فاكره اننا في صالة البيت، كتبت بوست لاقيتها بتعلق عليه بتقولي يا إيمان متنسيش تطلعي اللحمة من الثلاجة وفي غسيل انشريه، وقتها ضحكت جدًا وقلتلها يا ماما ضيعتي هيبة البوست كان ممكن تكلميني في تليفون، وعملتلها ان فريند لكن بنهزر بس مش ناوية اضيفها تاني، وهي متقبلة الأمر ومش زعلانة.”

وتحكي سالي العمدة: “حذفت أهل خطيبي لأنهم بصراحة أوفر، ولو عليا هحذف خطيبي نفسه، عشان لو نشرت بوست مالهوش أي علاقة بحد أو حاجة بتفاجئ بإخواته أنهم زعلوا، وأنا ما أقصدهمش، فبصراحة زهقت وحذفتهم كان واجب عليا أحذفهم من زمان، بس للأسف مفيش حد بياخذ باله إن مش بالضرورة نكون عند بعض على السوشيال ميديا، وعادي ممكن نكون أصدقاء جدًا لكن مش متواجدين على الفيس بوك.”

وتقول مها: “حذفت خطيبي من يومين عشان كنا متخانقين، ورغم إننا اتصالحنا لكن حالفة ما هضيفه تاني، لأنه حقيقي ممكن يحصل مشاكل كتير، وممكن نحذف بعض، وعادي نتجوز مفيش مشكلة، يعني مش معنى إني حذفته أننا مش هنسيب بعض.”

لكن إسراء كان لها رأيًا آخر، حيث قالت: “أنا من يوم ما عملت الفيس بوك، وأنا كنت مقررة إني مش هضيف حد لا عائلة أمي ولا أبويا، عشان دا هيكون أفضل بعدًا عن المشاكل، لأن أنا بصراحة مش بحب عيلة أبويا فكان قراري إن الاثنين برة عشان محدش يزعل.”

وتحكي أسماء: “حصلت مشكلة بسبب إني عملت اند فرند لبنت عم جوزي وصلت للطلاق، لكن ولا همني وعملت  بلوك لجوزي ذات نفسه وأهله وأهلي كما كلهم، وعادي ولسه عايشه عادي مش هموت يعني.”

وتقول مريم: “أنا مشهورة بمريم ان فرند، أو مريم بلوك، بسبب إني لو حصل موقف تافه بعاقب صحابي بإني أحذفهم، ورغم إننا ممكن نرجع نتكلم عادي، لكن مش بدخلهم مرة تانية، لأن المشكلة بتبدأ ببوست أو كومنت.”

وأخيرًا تقول “أمنية”: “بصراحة أنا مرة واحدة بدون تفكير حذفت كل الناس عندي بسبب أن الأغلبية متشائمين وبوستاتهم مرار طافح، فقررت أحذف الكل وأكون مع نفسي أو أضيف ناس فرفوشة.”