24 thoughts on “الفنان محمد عبد الجبار ضيف برنامج سكوب مع فجر السعيد

  1. الم تتعلمي ان تطرقي الباب قبل الدخول ؟
    – اسفة
    خرجت ثم طرقت الباب لم يأتي لها رد فتحت الباب ومدت رأسها بطفولية وقالت :
    – الم تتعلم انه من الادب ان تستقبل ضيوفك ؟
    اومأ لها اغلقت الباب ليبتسم بسرعة وبعد ان تدارك وضعه وهي تطرق الباب مسح تلك الابتسامة وعاد لبروده قائلا بصوتش الأجش :
    – ادخل
    لتدخل وتقول :
    – هل طلبتني ؟
    – نعم اجلسي
    جلست بهدوء فترة قصيرة ظل ينظر لها حتى قاطعهم طرق الباب لقد كان صديقه مؤيد بدأ يتكلم معه استرق يزن النظر لتلك الفتاة ( تولين ) كان شعرها يضايقها وتقوم برفعه عن اعينها انهى حديثه مع مؤيد ليذهب … قال يزن بهدوء :
    – من انت ؟ ( انتي )
    عقدت حاجبيها باستغراب وقالت :
    – عفوا .. ونظرت له بعدم تفهم
    – اسمك ؟
    – تولين يوسف عمري 23 عاما انتهيت من الدراسة في الجامعة الوطنية … قالتها باندفاع قبل ان يقاطعها باهمال :
    – لماذا قاطعتي الاجتماع ؟
    – لم اقصد
    – لماذا كنت تتجولين بالشركة ؟
    – امر لا يعنيك … ثم هل أنا باستجواب ؟
    نظر بكل غضب وضرب الطاولة بقبضة يده ليصرخ :
    – ماذا تعنين لا يعنيني
    ليسود الصمت ثم انفجرت ضاحكة
    – ما المضحك ؟
    – لا شيء … لا تعلم سوى اسمي وتسألني عن امور شخصية
    – ألهذا السبب تضحكين ؟
    – لا لكنني لست معتادة على الجدية كثيرا
    – وما هي امورك الشخصية ؟
    – امور تتعلق بي لوحدي
    – لم اقل لك ما تعريفها … ثم انني لم اراك هنا من قبل وتقولين امور شخصية وفي شركتي !
    – اسمعني يزن لقد اتيت من اجل الوظيفة
    – يزن … بدون سيد ؟
    قالت بثقة :
    – انا لم اصبح احدى موظفاتك لكي اقول لك سيد
    نظر لها بدون ملامح
    – اي وظيفة ؟
    – مساعدتك الشخصية
    نهض وهو يحرك القلم في يده ثم قال :
    – حسنا تم قبولك
    تكمله قصه داخل حساب اتمنى تقروها تابعوني شكرا للجميع ❤🥺

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *