نافست أم كلثوم .. من أشهر مطربة في سما الوطن العربي إلى عاملة نظافة في إسرائيل .. فمن تكون ؟

اخبار الفن

[ad_1]

هي فنانة كبيرة وشهيرة كانت ذائعة الصيت في مصر مثّلت وغنّت في السنيما المصرية خلال فترة الثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي، وكانت مطربة مطلوبة في جميع أرجاء الشرق الأوسط انها المطربة سعاد زكى.

ولدت سعاد في القاهرة سنة 1919م ، وقيل 1915 بالسنبلاوين مسقط رأس المطربة أم كلثوم. وتنتمي سعاد إلى أسرة قاهرية. فقد كان والدها قاضي تحقيق في منطقة دلتا النيل.

II الأخبار الأكثر تصفحا الآن:

 

نافست أم كلثوم .. من أشهر مطربة في سما الوطن العربي إلى عاملة نظافة في إسرائيل .. فمن تكون ؟

 

وداعا للإحراج .. نصائح اغلى من الذهب سهلة للتخلص من رائحة الفم الكريهة للأبد! .. جربها الان
 
اكتشفه الان .. هذا الجهاز يرفع سعر فاتورة الكهرباء 3 أضعاف .. أضبطه بهذه الطريقة ولن تصلك فاتورة باهظه الثمن

 

أسرار لا تعرفها عن قطة السينما ليلى علوي .. احبت رشدي أباظة بجنون وتزوجت ابن عم رأفت الهجان بمهر خيالي يفوق التوقعات؟

 

مشروب متوفر بكل منزل يمتص السكر في الدم ويعالج الاضطرابات الجنسية لدى الرجال والنساء (طريقة التحضير )

 

صدمة العمر .. ام تكتشف الكارثة بعدما وضعت كاميرا المراقبة بغرفة ابنتها الصغيرة اثناء النوم .. | صور

 

مفاجأة .. الطفلة الصغيرة نجمة طيور الجنة «جنى مقداد» أصبحت عروس تخطف الأنظار وشكلها تغير تماماً (شاهد الصور )
 
فاكهة خطيرة ترفع السكر في الدم فوراً وتدمر هرمون الأنسولين .. ابتعد عنها فورا

 

وصية رسول الله .. العلم الحديث يكتشف معجزات جديدة وخارقة في الحبّة السوداء لمعالجة الكثير من الأمراض بما فيه البشرة والشيب؟
 
فياجرا طبيعية 100% .. هذه العشبة رخيصة ومتوفرة بكثرة  يحتاجها جميع الرجال في غرفة النوم .. طريقة استخدامه!

 

فنان شهير جدا تزوج 7 مرات واتهم عبدالحليم حافظ بالغيرة منه ولقب بعاشق النساء .. لن تصدق من يكون ؟
 
أبرزهن شريهان وإيمان الطوخي .. فنانات أجبرتهن فضائح السياسيين على الاعتزال – لن تصدق الأسماء ؟
 
معجزة من الله .. الضغط على هذه النقطة الوحيدة فى جسم الأنسان وضع الله سره فيها تشفى اكثر من 100 مرض عضوى .. شاهد بالفيديو اين تقع 

 

رحمة من الله .. كوب واحد من هذا المشروب يغنيك عن الأنسولين يخفض السكر في الدم فورا 

 

يرجع الشايب شاب .. معجزة لبان الدكر لإزالة ترهلات الجلد و شد تجاعيد البشرة وفوائد اخرى مذهلة ( طريقة التحضير )
 
سر ربما تعرفه لأول مرة : ماذا تعني كلمة «الشحرورة» التي لُقبت بها الفنانة صباح.. والمفاجأة في اسمها الحقيقي؟
 
هذا ما يحدث لك عند وضع القدمين في الماء الساخن مع الملح والخل | نتائجه جبارة يعالج الكثير من الامراض بعضها لا تتوقعها

 

مكون مذكور في القرآن .. هذا المشروب المذهل ينظيف القولون في أيام سيختفي منك الإمساك ومشاكل الأمعاء للأبد
 
مالا تعرفه عن زوجة عادل إمام .. فلاحة مصرية عارضت أهلها للزواج منه والمفاجأة في مؤهلها الدراسي ؟ | شاهد صور نادرة تجمعهما 

 

وداعا للإحراج .. الكشف على الهرمون الوحيد الذي يتحكم في حجم الكرش و زيادة دهون الجسم .. وهكذا تستطيع التحكم به؟ 

 

كيفية استخدام مسامير القرنفل لعلاج السكري والعظام وقرحة المعدة وأمراض أخرى بشكل غير متوقع حير الأطباء .. اليك الطريقة السحرية

 

بشرى سارة لمرضى السكري .. طعام مهمل يخفض نسبة السكر في الدم ويحفز هرمون الأنسولين بشكل مذهل  .. جربه وقل وداعا للأدوية
 
القرنفل و الليمون : أسرار الخلطة الجبارة التي تبحث عنها جميع النساء في غرفة النوم .. أسرار وطرق استخدامه ؟
 

▪ وداعا للإحراج .. نصائح اغلى من الذهب سهلة للتخلص من رائحة الفم الكريهة للأبد! .. جربها الان

 

وهي الإبنة البكر على سبعة أولاد. وقد تعلمت في مدرسة إنجليزية، ولكن حبها للغناء لم يرق لوالدها الذي اعتبره عار ومساسا بشرف العائلة، وحاول منعها عن الانشغال به.

ولكن خالها الذي لم يرزق بأبناء جلبها إلى القاهرة، وكان صاحب عقارات وثري، وتبناها. وقام خالها بالانفاق على تعليمها في الكونسرفتوار بالقاهرة ودرست على يد كبار الموسيقيين مثل داود حسنى (وهو يهودي قرائي) ومحمد القصبجي وزكريا أحمد ورياض السنباطي.

ومع تأسيس الاذاعة المصرية عام 1934 أراد مدير الاذاعة مدحت عاصم جلب أصوات جديدة للجمهور، بخلاف المطربين المعروفين مثل أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب ومحمد عبد المطلب وفتحية أحمد وغيرهم. وهنا استمع إلى الأصوات الشابة في ذلك الوقت وعرف المستمعين عليهم ومنهم : فريد الأطرش وليلي مراد وابراهيم حموده وسعاد زكي. وكتب عنها الصحافة المصرية آنذاك باسم الآنسة “س” وتوقعوا لها مستقبل باهر في الغناء.

وبالفعل بعد وقت قصير بدأ الملحنون الكبار في مصر الذين سبق ذكرهم في تلحين أغاني لها، وبدأت تقدم أغانيها في كل منطقة الشرق الأوسط، وسرعان ما دخلت السينما وشاركت في أفلام: بحبح في بغداد 1942، وعلى مسرح الحياة 1942، سلاَّمَة 1944 بطولة أم كلثوم، التضحية الكبري في 1947. وكان مستقلب سعاد زكي في مصر واعداً لولا حدوث تحول حاد.

فقد تعرفت سعاد زكي على محمد العقاد وهو مسلم وكان عازف قانون ثم تزوجا إلا أن أسرتها لم تكن سعيدة بهذا الزواج، الذي قال عنه ابنهما «موشي» إن «أمه وأباه احترما العقائد الدينية لكل منهما».،وانجبا ابنهما موشيه

. وفي عام 1950 سافر العقاد إلى نيويورك للبحث عن الرزق،ثم أرسل ورقة الطلاق لسعاد التي بدورها أخذت ابنها وهاجرت الى اسرائيل مخافة أن يرسل طليقها من يأخذه منها.وقد عملت بعد الهجرة مطربة في الاذاعة الاسرائيلية براتب 33 ليرة شهرياً بينما كان تعليم ابنها موشيه – حسب روايته – يكلفها 53 لير في الشهر.

وقد حرصت على تعليمه في مدرسة الفرير في حيفا لتوفر له ما كان سيحصل عليه من التعليم لو بقي في القاهرة.

وحتى تتمكن من تمويل مصروفات عليه ابنها وإعالة أسرتها الصغيرة فتحت كافيتريا في البنك الزراعي في تل أبيب وعملت بالبنك عاملة نظافة، وحتى لا يتعرف أحد على هويتها الفنية أسمت نفسها مزال زكي. ويقول موشيه “لقد ضحت بمكانة فنية عالمية في سبيل تعليمي”.

في الثمانينات توفيت الزوجة المسيحية للعقاد التي تزوجها بعد طلاق سعاد،وسافرت إليه سعاد زكي بوساطة من الابن موشيه الذي كان يتردد سنوياً على نيويورك لزيارة والده،وتزوجا هناك مرة أخرى في عام 1983 بعد 34 عام من الطلاق،وتعرض العقاد لحادث فهاجر معها الى اسرائيل وفي عام 1993

توفي العقاد ودفن في مقابر المسلمين بحيفا.، فيما توفيت هي في 2004،ودفنت في مقبرة يهودية في طيرة الكرمل.

وفى لقاء ابن سعاد زكي موشي (الطبيب النفساني من حيفا) قال لصحيفة «ذي تايمز أوف إسرائيل» قوله إن والدته «كانت بيونسيه القاهرة في ذلك الوقت… لقد كانت أم كلثوم الثانية على راديو مصر».

وتضيف الصحيفة أن سعاد التي غنّت في حفل افتتاح جامعة القاهرة،قررت مع محمد العقاد الهجرة إلى الولايات المتحدة الأميركية «مع تصاعد القومية المصرية»، وهناك قررت الانفصال عن زوجها بعد أن شعرت بأنه غير مخلص لها، وأخذت حضانة طفلها الوحيد، موشي، وفي ذلك الوقت كانت أسرتها تستعد للهجرة إلى إسرائيل، التي زارتها قبل ذلك 3 مرات.

وتتابع الصحيفة الإسرائيلية: «لأنها كانت مشهورة، كان عليها أن تقول إنها ذاهبة في رحلة إلى سويسرا للخروج من مصر، ومن هناك توجهت مع طفلها البالغ من العمر 5 سنوات إلى إيطاليا، ثم سافرت إلى إسرائيل». ونقلت الصحيفة عن ابنها قوله: «مصر لم تكن ستسمح بمنحها تأشيرة خروج إلى إسرائيل».

بعد وصولها وعمرها 35 عامًا، عاشت مع طفلها في معسكر لاستيعاب المهاجرين الجدد جنوب تل أبيب، ثم اتجهت للعيش في مساكن عامة، ثم انتقلت إلى حيفا

يقول موشي زكي: «كانت تشاهد التلفزيون المصري وكانت تتحدث بخليط من العبرية والعربية، لكنني لم أسمعها أبداً تغني».

وفي تصوير للحال التي وصلت إليها «المرأة الشهير» تتابع الصحيفة «المرأة التي كان صوتها على الراديو والتي كانت من أعظم نجوم الموسيقى في مصر، لا يمكن أن تكون متصلة بسيدة تغسل الأرضيات لتغطية النفقات، ملابس العمل التي كانت تلبسها زكي لتنظيف البنك كانت بعيدة كل البعد عن آخر الموضات الأوروبية التي كانت ترتديها في القاهرة كفنانة كبيرة».



[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *