الم تتعلمي ان تطرقي الباب قبل الدخول ؟
– اسفة
خرجت ثم طرقت الباب لم يأتي لها رد فتحت الباب ومدت رأسها بطفولية وقالت :
– الم تتعلم انه من الادب ان تستقبل ضيوفك ؟
اومأ لها اغلقت الباب ليبتسم بسرعة وبعد ان تدارك وضعه وهي تطرق الباب مسح تلك الابتسامة وعاد لبروده قائلا بصوتش الأجش :
– ادخل
لتدخل وتقول :
– هل طلبتني ؟
– نعم اجلسي
جلست بهدوء فترة قصيرة ظل ينظر لها حتى قاطعهم طرق الباب لقد كان صديقه مؤيد بدأ يتكلم معه استرق يزن النظر لتلك الفتاة ( تولين ) كان شعرها يضايقها وتقوم برفعه عن اعينها انهى حديثه مع مؤيد ليذهب … قال يزن بهدوء :
– من انت ؟ ( انتي )
عقدت حاجبيها باستغراب وقالت :
– عفوا .. ونظرت له بعدم تفهم
– اسمك ؟
– تولين يوسف عمري 23 عاما انتهيت من الدراسة في الجامعة الوطنية … قالتها باندفاع قبل ان يقاطعها باهمال :
– لماذا قاطعتي الاجتماع ؟
– لم اقصد
– لماذا كنت تتجولين بالشركة ؟
– امر لا يعنيك … ثم هل أنا باستجواب ؟
نظر بكل غضب وضرب الطاولة بقبضة يده ليصرخ :
– ماذا تعنين لا يعنيني
ليسود الصمت ثم انفجرت ضاحكة
– ما المضحك ؟
– لا شيء … لا تعلم سوى اسمي وتسألني عن امور شخصية
– ألهذا السبب تضحكين ؟
– لا لكنني لست معتادة على الجدية كثيرا
– وما هي امورك الشخصية ؟
– امور تتعلق بي لوحدي
– لم اقل لك ما تعريفها … ثم انني لم اراك هنا من قبل وتقولين امور شخصية وفي شركتي !
– اسمعني يزن لقد اتيت من اجل الوظيفة
– يزن … بدون سيد ؟
قالت بثقة :
– انا لم اصبح احدى موظفاتك لكي اقول لك سيد
نظر لها بدون ملامح
– اي وظيفة ؟
– مساعدتك الشخصية
نهض وهو يحرك القلم في يده ثم قال :
– حسنا تم قبولك
تكمله قصه داخل حساب اتمنى تقروها تابعوني شكرا للجميع ❤🥺
❤️
انتو حته حرمه للاذان ماعدكم هوه موً صوجكم صوج الناس تتابعكم👍
استمرو
دنجب يخوي
🌸
🖤
ياهو هذا بعد
ها ولك ابو ياوكحة
الله محمد البابلي ايام جنه نضرب عليه😂😂😂😂❤️
مهندس الصوت ! صاحبي
الم تتعلمي ان تطرقي الباب قبل الدخول ؟
– اسفة
خرجت ثم طرقت الباب لم يأتي لها رد فتحت الباب ومدت رأسها بطفولية وقالت :
– الم تتعلم انه من الادب ان تستقبل ضيوفك ؟
اومأ لها اغلقت الباب ليبتسم بسرعة وبعد ان تدارك وضعه وهي تطرق الباب مسح تلك الابتسامة وعاد لبروده قائلا بصوتش الأجش :
– ادخل
لتدخل وتقول :
– هل طلبتني ؟
– نعم اجلسي
جلست بهدوء فترة قصيرة ظل ينظر لها حتى قاطعهم طرق الباب لقد كان صديقه مؤيد بدأ يتكلم معه استرق يزن النظر لتلك الفتاة ( تولين ) كان شعرها يضايقها وتقوم برفعه عن اعينها انهى حديثه مع مؤيد ليذهب … قال يزن بهدوء :
– من انت ؟ ( انتي )
عقدت حاجبيها باستغراب وقالت :
– عفوا .. ونظرت له بعدم تفهم
– اسمك ؟
– تولين يوسف عمري 23 عاما انتهيت من الدراسة في الجامعة الوطنية … قالتها باندفاع قبل ان يقاطعها باهمال :
– لماذا قاطعتي الاجتماع ؟
– لم اقصد
– لماذا كنت تتجولين بالشركة ؟
– امر لا يعنيك … ثم هل أنا باستجواب ؟
نظر بكل غضب وضرب الطاولة بقبضة يده ليصرخ :
– ماذا تعنين لا يعنيني
ليسود الصمت ثم انفجرت ضاحكة
– ما المضحك ؟
– لا شيء … لا تعلم سوى اسمي وتسألني عن امور شخصية
– ألهذا السبب تضحكين ؟
– لا لكنني لست معتادة على الجدية كثيرا
– وما هي امورك الشخصية ؟
– امور تتعلق بي لوحدي
– لم اقل لك ما تعريفها … ثم انني لم اراك هنا من قبل وتقولين امور شخصية وفي شركتي !
– اسمعني يزن لقد اتيت من اجل الوظيفة
– يزن … بدون سيد ؟
قالت بثقة :
– انا لم اصبح احدى موظفاتك لكي اقول لك سيد
نظر لها بدون ملامح
– اي وظيفة ؟
– مساعدتك الشخصية
نهض وهو يحرك القلم في يده ثم قال :
– حسنا تم قبولك
تكمله قصه داخل حساب اتمنى تقروها تابعوني شكرا للجميع ❤🥺
جنت مدمنة اغنيتة ياوكحة🤦♂️
💛
النشر صار وكت الاذان 😒. ء
ماعنده ولا غنيه حلوه
❤️
👍
محلوة
🖤
فنان كبير جداً . خاصتاً بغنية يا وكحة
😢😢
الاوتتيون معلگ
ياوكحة
شكد حلو صوته